حرس نتنياهو يهرع لنجدة زوجته بعد خلاف مع خادمتها
نتنياهو وزوجته سارة
خبرني- هرع حارس زوجة رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو لنجدتها بعد أن أطلقت صيحات استغاثة.
وبحسب ما جاء في تقرير لوكالة روتيرز
الخميس فان سارة نتنياهو صرخت منادية على رجال الأمن داخل مقر اقامة رئيس
الوزراء الرسمي في القدس المحتلة.
وكانت الخادمة النيبالية التي تعتني بوالد
سارة البالغ من العمر 96 عاما راقدة على الأرض "تضرب نفسها في الأرضية وقطع
الأثاث في نوبة غضب" بعد أن اتهمتها السيدة نتنياهو بالاهمال في رعايته.
وكان هذا أحدث فصل في واحدة من أطول الفضائح
السياسية في إسرائيل وهي مزاعم عن خلافات بين زوجة نتنياهو وطواقم خدمها
منذ أن شغل زوجها أول فترة له في المنصب في التسعينيات. وتصف سارة هذه
الروايات بانها مجرد "نميمة خبيثة".
لكن هذه المرة جاءت الحكاية مباشرة من مكتب
رئيس الوزراء بعد أن ظهرت الخادمة على التلفزيون الاسرائيلي لتوجه
الانتقادات إلى مخدومتها.
ووصفت سلسلة من الافادات الصحفية الرسمية
بالتفصيل الأربعاء "نوبات غضب" الخادمة وروايات شهود عن اهمالها المزعوم
ودافعت عن السيدة نتنياهو في اتهامات بالتعدي لفظيا على الخادمة.
واحتلت الواقعة العناوين الرئيسية في وسائل
الاعلام الإسرائيلية كما أثارت أسئلة عما إذ كان يجب على إدارة المتحدثين
باسم مكتب رئيس الوزراء اصدار بيانات رسمية عن مسائل تخص منزل نتنياهو.
وبحلول الخميس تدخل المدعي العام الاسرائيلي وقال إنه يتعين على عائلة رئيس الوزراء تعيين متحدث خاص للتعامل مع الأمر وهو ما حدث.
وكان أول ما أعلن عنه المتحدث الجديد هو طرد الخادمة.
نتنياهو وزوجته سارة
خبرني- هرع حارس زوجة رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو لنجدتها بعد أن أطلقت صيحات استغاثة.
وبحسب ما جاء في تقرير لوكالة روتيرز
الخميس فان سارة نتنياهو صرخت منادية على رجال الأمن داخل مقر اقامة رئيس
الوزراء الرسمي في القدس المحتلة.
وكانت الخادمة النيبالية التي تعتني بوالد
سارة البالغ من العمر 96 عاما راقدة على الأرض "تضرب نفسها في الأرضية وقطع
الأثاث في نوبة غضب" بعد أن اتهمتها السيدة نتنياهو بالاهمال في رعايته.
وكان هذا أحدث فصل في واحدة من أطول الفضائح
السياسية في إسرائيل وهي مزاعم عن خلافات بين زوجة نتنياهو وطواقم خدمها
منذ أن شغل زوجها أول فترة له في المنصب في التسعينيات. وتصف سارة هذه
الروايات بانها مجرد "نميمة خبيثة".
لكن هذه المرة جاءت الحكاية مباشرة من مكتب
رئيس الوزراء بعد أن ظهرت الخادمة على التلفزيون الاسرائيلي لتوجه
الانتقادات إلى مخدومتها.
ووصفت سلسلة من الافادات الصحفية الرسمية
بالتفصيل الأربعاء "نوبات غضب" الخادمة وروايات شهود عن اهمالها المزعوم
ودافعت عن السيدة نتنياهو في اتهامات بالتعدي لفظيا على الخادمة.
واحتلت الواقعة العناوين الرئيسية في وسائل
الاعلام الإسرائيلية كما أثارت أسئلة عما إذ كان يجب على إدارة المتحدثين
باسم مكتب رئيس الوزراء اصدار بيانات رسمية عن مسائل تخص منزل نتنياهو.
وبحلول الخميس تدخل المدعي العام الاسرائيلي وقال إنه يتعين على عائلة رئيس الوزراء تعيين متحدث خاص للتعامل مع الأمر وهو ما حدث.
وكان أول ما أعلن عنه المتحدث الجديد هو طرد الخادمة.