تمر الأمة بأوقات عصيبة وضغوط هائلة لم تكن لتحدث لولا ضعفها أمام القوى المسيطرة فى العالم حيث يلعب الإقتصاد الدور الأساسى فى تقرير مصائر الأمم.
وإقتصادك أنت هو المكون الرئيسى لإقتصاد الأمة لذلك أكتب إليك هذه السطور لعلها تكون بداية إستقلالك الإقتصادى و إكتفائك المالى كما أرجو ألا تبخل بتمرير هذه النصيحة إلى من يهمك أمرهم.
سواء كان لديك عمل أم لا وسواء كان دخلك يكفيك أم لا فإن الجميع يشترك فى عدم الشعور بالأمان نتيجة عدم توافر أنظمة ضمان إجتماعى كالتى تستطيع الدول الكبرى الغنية توفيرها لأبنائها.
لكن ماذا تقول لو علمت أن هناك طريقة تستطيع أنت بها أن تؤمن دخلا يكفيك ومن تعول ولا يعتمد على عمل شاق أو رأسمال كبيرأو ذكاء فوق العادة أو حتى قدر كبير من المعرفة؟
كل ما فى الأمر أنك ربما لا تعلم بعد عن وجود هذه الطريقة رغم أن عشرات الملايين فى جميع أنحاء العالم يستخدمون هذه الطريقة يوميا لتحقيق مدخول يكفي لتأمين حياة كريمة وفى كثير من الأحيان تحقيق ثراء لم يكن ممكنا بدونها.
أنا أتحدث عن تحقيق عائد قدره من 2% إلى 5% يوميا من أى مبلغ تقوم بإستثماره كبيرا كان أم صغيرا والعمل المطلوب لا يزيد بالضرورة عن ساعة عمل يوميا.
أتحدث بالتحديد عن المتاجرة فى سوق العملات الدولية والتى يظن معظم الناس أنها مغلقة على المحترفين أو الأغنياء نتيجة التعتيم الإعلامى على هذا المجال.
لقد أصبح سوق تداول العملات و سيظل هوأكبر سوق تجارى فى العالم وهو السوق الرئيسى للاستثمار دون وجود أى سوق منافس لحجم التعامل اليومى و السيوله. يعمل التجار و المستثمرين المحترفين والهواة فى العالم على تضخيم رأسمالهم مع تحرك السوق حيث يتحرك زوج العملات فى المتوسط 100 نقطه فى أى يوم مما يجعل احتماليه تحقيق مكاسب كبرى كبير.
فى عام 1977 كان حجم التعامل 5 بليون دولار، ثم 600 بليون فى 1987 وصولا الى ترليون فى سبتمبر 1992 و الان أصبح 5.5 الى 6.5 ترليون دولار فى أى يوم.
هناك أكثر من 300 ألف متاجر عربى يتعاملون فى هذه السوق يوميا بعضهم بمبالغ لا تتجاوز 200 دولار فأكثر حتى نجد كبار المتاجرين الذين يتعاملون بالملايين. الجميع يشتركون فى جنى الأرباح والسعادة التى تتبع ذلك والناتجة عن النجاح فى تحقيق الأهداف.
لكن المؤسف له أن القليلون من المتاجرين يدلون الآخرين و يعلمونهم برغم أن هذا لا يضرهم بل على العكس تماما فزيادة عدد المتاجرين شيء إيجابى و يزيد المعرفة بمجال قد يكون له دور أساسى فى تطوير إقتصاد الأمة.
دعنى أعطيك مثالا – لنفترض أنك إستثمرت مبلغ 1000 دولار سيسمح لك موقع المتاجرة بشراء لوت واحد بقيمة مائة ألف دولار حيث أن نظام العمل بالهامش يسمح لك بدفع عربون 1% من قيمة الصفقة. ننتظر الآن حتى يتحرك السعر بضع نقاط و نقوم بالبيع.لو تحرك السعر بفارق نقطتين فقط سيكوى ربح المائة ألف دولار هو 200 دولار وفور إنتهاء الصفقة سيكون رأسمالك أصبح 1200 دولار بزيادة قدرها 20%.
إن السعر يتحرك بهاتين النقطتين كل بضع دقائق وكل ما عليك عمله هو الإستفادة من نظام الهامش الذى هو فى الحقيقة السبب فى إستطاعتك المتاجرة بمائة ضعف رأسمالك الفعلى مما يمكنك من الحصول على هذا الربح.
أرجوك أن تمرر هذه النصيحة إلى الأصدقاء والمعارف و أن تكون ممن يوقون شح أنفسهم ولكن دعنا أولا نلقى نظرة على الموضوع بالتفصيل فلحسن الحظ يوجد مصدر تعليمى مجانى يغطى كافة جوانب الموضوع (الرابط فى آخر هذه السطور) كما أن الموقف الشرعى تم إيضاحه فى العديد من الفتاوى (إنظر الرابط).
إذا كنت ممن يحبون الكلمة المسموعة فيمكنك الإستماع لبعض الإرشادات التى أرجو أن تكون أول طريقك للنجاح والإكتفاء المالى.
الحد الأدنى للبداية فى هذا المجال يستلزم توافر وصلة إنترنت أثناء المتاجرة كما أن بعض مواقع الوسطاء تقبل التسجيل برأسمال قدره 250 دولار. يلزمك أيضا تحميل برنامج المتاجرة وهو موجود بلغات كثيرة منها العربية
يجب أن تتأكد أن موقع الوساطة يتحرى الشريعة الإسلامية (رابط لأحد المواقع فى أسفل السطور)
كتاب لتعليم أصول المتاجرة فى سوق العملات (بإسلوب سهل و شيق) إضغط هنا
الفتاوى الشرعية من موقع إسلام ؤن لين إضغط هنا
حمل برنامج المتاجرة هنا
أحد المواقع الملتزمة بالشريعة الإسلامية إضغط هنا
أدعو لك بالتوفيق والسداد فى الدنيا والآخرة كما أسأ لك الدعاء لى وأوصيك ألا تبخل بهذه المعرفة على الآخرين
العمل بالشريعة الإسلامية فى مجال الفوركس – سوق العملات الدولية
يقوم آلاف المسلمين بالمضاربة فى سوق العملات لدى شركات معظمها غربية و الحاجة ملحة لوجود شركات تلتزم بالشريعة الإسلامية فى مجال الوساطة فى سوق العملات.
فى محاولة منا للإلتزام على قدر المستطاع بالشريعة الإسلامية فى جميع تعاملاتنا فإننا نلتزم الآتى:
لانأخذ سواب أو أى نوع من فوائد التبييت.
التسليم فورى وليس هناك إنتظار يومين كما هو الحال عند الآخرين.
ليس لدينا بيع شورت على المكشوف فى السلع كالزيت والقهوة والأوراق.
البيع شورت للعملات يتم على أزواج حيث تباع عملة وتشترى الأخرى فى نفس الصفقة – تبادل.
لانحصل على أى فائدة أو مصلحة نتيجة الهامش فالتاجر يدفع نفس رسوم الصفقة سواء كانت بهامش أم لا.
لآنقوم أبدا بالتحكم فى الأسعار لإلحاق الخسارة بالمتاجرين أو إصابة الستوب عن عمد كما يفعل من لا يلتزمون بالشرع الحنيف.
نقوم بالتنفيذ الفعلى للصفقة فى حال أن يطلب العميل إستلام اللوت بدلا عن بيعه على الورق فقط.
إذا كان للتاجر حساب بنكى فى نفس بلد المتاجرة فإنه يتسلم الصفقه على الفور ولكن فى حالة التحويلات الدولية فإن الإستلام يتوقف على ظروف البنوك كما فى أى نوع آخر من التجارة.
وبالرغم من هذه الجهود فإننا نرجوكم إرشادنا بأى إحترازات ينبغى على الشركة تحريها حتى يكون عملها وفقا لما يريده الله تعالى وما جاء به رسوله الكريم.
هدفنا فى النهاية توفير بديل إسلامى لوقف إستنزاف أموال العرب والمسلمين لشركات لاتهتم بمراعاة هذه المحاذير.
www.forexgen.com
وإقتصادك أنت هو المكون الرئيسى لإقتصاد الأمة لذلك أكتب إليك هذه السطور لعلها تكون بداية إستقلالك الإقتصادى و إكتفائك المالى كما أرجو ألا تبخل بتمرير هذه النصيحة إلى من يهمك أمرهم.
سواء كان لديك عمل أم لا وسواء كان دخلك يكفيك أم لا فإن الجميع يشترك فى عدم الشعور بالأمان نتيجة عدم توافر أنظمة ضمان إجتماعى كالتى تستطيع الدول الكبرى الغنية توفيرها لأبنائها.
لكن ماذا تقول لو علمت أن هناك طريقة تستطيع أنت بها أن تؤمن دخلا يكفيك ومن تعول ولا يعتمد على عمل شاق أو رأسمال كبيرأو ذكاء فوق العادة أو حتى قدر كبير من المعرفة؟
كل ما فى الأمر أنك ربما لا تعلم بعد عن وجود هذه الطريقة رغم أن عشرات الملايين فى جميع أنحاء العالم يستخدمون هذه الطريقة يوميا لتحقيق مدخول يكفي لتأمين حياة كريمة وفى كثير من الأحيان تحقيق ثراء لم يكن ممكنا بدونها.
أنا أتحدث عن تحقيق عائد قدره من 2% إلى 5% يوميا من أى مبلغ تقوم بإستثماره كبيرا كان أم صغيرا والعمل المطلوب لا يزيد بالضرورة عن ساعة عمل يوميا.
أتحدث بالتحديد عن المتاجرة فى سوق العملات الدولية والتى يظن معظم الناس أنها مغلقة على المحترفين أو الأغنياء نتيجة التعتيم الإعلامى على هذا المجال.
لقد أصبح سوق تداول العملات و سيظل هوأكبر سوق تجارى فى العالم وهو السوق الرئيسى للاستثمار دون وجود أى سوق منافس لحجم التعامل اليومى و السيوله. يعمل التجار و المستثمرين المحترفين والهواة فى العالم على تضخيم رأسمالهم مع تحرك السوق حيث يتحرك زوج العملات فى المتوسط 100 نقطه فى أى يوم مما يجعل احتماليه تحقيق مكاسب كبرى كبير.
فى عام 1977 كان حجم التعامل 5 بليون دولار، ثم 600 بليون فى 1987 وصولا الى ترليون فى سبتمبر 1992 و الان أصبح 5.5 الى 6.5 ترليون دولار فى أى يوم.
هناك أكثر من 300 ألف متاجر عربى يتعاملون فى هذه السوق يوميا بعضهم بمبالغ لا تتجاوز 200 دولار فأكثر حتى نجد كبار المتاجرين الذين يتعاملون بالملايين. الجميع يشتركون فى جنى الأرباح والسعادة التى تتبع ذلك والناتجة عن النجاح فى تحقيق الأهداف.
لكن المؤسف له أن القليلون من المتاجرين يدلون الآخرين و يعلمونهم برغم أن هذا لا يضرهم بل على العكس تماما فزيادة عدد المتاجرين شيء إيجابى و يزيد المعرفة بمجال قد يكون له دور أساسى فى تطوير إقتصاد الأمة.
دعنى أعطيك مثالا – لنفترض أنك إستثمرت مبلغ 1000 دولار سيسمح لك موقع المتاجرة بشراء لوت واحد بقيمة مائة ألف دولار حيث أن نظام العمل بالهامش يسمح لك بدفع عربون 1% من قيمة الصفقة. ننتظر الآن حتى يتحرك السعر بضع نقاط و نقوم بالبيع.لو تحرك السعر بفارق نقطتين فقط سيكوى ربح المائة ألف دولار هو 200 دولار وفور إنتهاء الصفقة سيكون رأسمالك أصبح 1200 دولار بزيادة قدرها 20%.
إن السعر يتحرك بهاتين النقطتين كل بضع دقائق وكل ما عليك عمله هو الإستفادة من نظام الهامش الذى هو فى الحقيقة السبب فى إستطاعتك المتاجرة بمائة ضعف رأسمالك الفعلى مما يمكنك من الحصول على هذا الربح.
أرجوك أن تمرر هذه النصيحة إلى الأصدقاء والمعارف و أن تكون ممن يوقون شح أنفسهم ولكن دعنا أولا نلقى نظرة على الموضوع بالتفصيل فلحسن الحظ يوجد مصدر تعليمى مجانى يغطى كافة جوانب الموضوع (الرابط فى آخر هذه السطور) كما أن الموقف الشرعى تم إيضاحه فى العديد من الفتاوى (إنظر الرابط).
إذا كنت ممن يحبون الكلمة المسموعة فيمكنك الإستماع لبعض الإرشادات التى أرجو أن تكون أول طريقك للنجاح والإكتفاء المالى.
الحد الأدنى للبداية فى هذا المجال يستلزم توافر وصلة إنترنت أثناء المتاجرة كما أن بعض مواقع الوسطاء تقبل التسجيل برأسمال قدره 250 دولار. يلزمك أيضا تحميل برنامج المتاجرة وهو موجود بلغات كثيرة منها العربية
يجب أن تتأكد أن موقع الوساطة يتحرى الشريعة الإسلامية (رابط لأحد المواقع فى أسفل السطور)
كتاب لتعليم أصول المتاجرة فى سوق العملات (بإسلوب سهل و شيق) إضغط هنا
الفتاوى الشرعية من موقع إسلام ؤن لين إضغط هنا
حمل برنامج المتاجرة هنا
أحد المواقع الملتزمة بالشريعة الإسلامية إضغط هنا
أدعو لك بالتوفيق والسداد فى الدنيا والآخرة كما أسأ لك الدعاء لى وأوصيك ألا تبخل بهذه المعرفة على الآخرين
العمل بالشريعة الإسلامية فى مجال الفوركس – سوق العملات الدولية
يقوم آلاف المسلمين بالمضاربة فى سوق العملات لدى شركات معظمها غربية و الحاجة ملحة لوجود شركات تلتزم بالشريعة الإسلامية فى مجال الوساطة فى سوق العملات.
فى محاولة منا للإلتزام على قدر المستطاع بالشريعة الإسلامية فى جميع تعاملاتنا فإننا نلتزم الآتى:
لانأخذ سواب أو أى نوع من فوائد التبييت.
التسليم فورى وليس هناك إنتظار يومين كما هو الحال عند الآخرين.
ليس لدينا بيع شورت على المكشوف فى السلع كالزيت والقهوة والأوراق.
البيع شورت للعملات يتم على أزواج حيث تباع عملة وتشترى الأخرى فى نفس الصفقة – تبادل.
لانحصل على أى فائدة أو مصلحة نتيجة الهامش فالتاجر يدفع نفس رسوم الصفقة سواء كانت بهامش أم لا.
لآنقوم أبدا بالتحكم فى الأسعار لإلحاق الخسارة بالمتاجرين أو إصابة الستوب عن عمد كما يفعل من لا يلتزمون بالشرع الحنيف.
نقوم بالتنفيذ الفعلى للصفقة فى حال أن يطلب العميل إستلام اللوت بدلا عن بيعه على الورق فقط.
إذا كان للتاجر حساب بنكى فى نفس بلد المتاجرة فإنه يتسلم الصفقه على الفور ولكن فى حالة التحويلات الدولية فإن الإستلام يتوقف على ظروف البنوك كما فى أى نوع آخر من التجارة.
وبالرغم من هذه الجهود فإننا نرجوكم إرشادنا بأى إحترازات ينبغى على الشركة تحريها حتى يكون عملها وفقا لما يريده الله تعالى وما جاء به رسوله الكريم.
هدفنا فى النهاية توفير بديل إسلامى لوقف إستنزاف أموال العرب والمسلمين لشركات لاتهتم بمراعاة هذه المحاذير.
www.forexgen.com